ويرقصُ مع الشجرَ
ويغنِي للقمَرَ
يغيبُ طويلًا في رحلةٍ مع قلبِه المستعَار
ثمَ يعودُ بعد ذلك لقريتِه ليتفقدَ زهرتَه ونافذتَه !
..
يتلذذُ بزهرته اللتي ينبعثُ منها رائحةً تُبهجُ قلبه
ويثرثرُ لنافذته عن ذكرياته
ليسترجِعَ البعضَ من عُشبِ حـُبِه ويطيبُ شوقه
ليسترجِعَ البعضَ من عُشبِ حـُبِه ويطيبُ شوقه